قصص واقعية مثبتة تنفي حكايات تعذيب وتعنيف الخادمات
إندونيسيات دخلن السعودية عاملات وخرجن مليونيرات

خالد علي – سبق – جدة: أكد مصدر مسؤول في السفارة الإندونيسية بالرياض أنه بفضل الشريعة الإسلامية العادلة حصلت عاملة إندونيسية (45 عاماً) – كانت قد وصلت إلى السعودية قبل أكثر من 8 أعوام بمهنة عاملة، وعملت لدى كفيلها الذي تزوجها قبل وفاته بسنوات قليلة - على حقوقها من إرث زوجها.

وبيّن أن إرث العاملة، التي رفض الإفصاح عن اسمها، يصل إلى أكثر من 6 ملايين ريال، بعد أن تم تقسيم الميراث بين الورثة وفقاً للشريعة الإسلامية.

وأشار إلى أن هناك أيضاً إندونيسية أخرى ورثت من زوجها مبلغاً مالياً كبيراً، وستستلم حقوقها قريباً، ولا يمكنه في الوقت الحالي الإفصاح عن أية معلومات حول قصتها، موضحاً أنه سبق أن حصلت خادمة إندونيسية أيضاً في الطائف على حقوقها من إرثها، الذي بلغ أكثر من 20 مليون ريال.

وبيّن المصدر أن هناك قصصاً إيجابية كثيرة في السعودية للعمالة الإندونيسية، وليس جميعها كما يتناقلها بعض وسائل الإعلام من قضايا تعنيف أو انتهاك حقوق؛ فهي تُعد قليلة مقارنة بالقصص الإيجابية الناجحة.

ليت هالموضوع يذكر في وسائل اعلام اندونيسيا وغيرهم من الدول الخارجيه ...ماسكين علينا قضايا عنف وتحرش وانتهاك حقوق لكن الاعلام في دولهم مايذكر الا الشئ السلبي فقط ...شرع الله اللي امرنا بالقصاص هو نفس الشرع اللي امرنا بان المراه تعطى كافة حقوقها من ارث زوجها

هذا شي اكيد بلدنا بلد خير وشعبنا شعب طيب وكريم

شغالات اهلي كل وحده شاريه لها مزرعه وبانيه لها فيلا في بلدها... ما احلم فيها انا يالسعوديه

الرواتب الي نشوفها قليل عندهم هناك لها قيمه كبيره بس الطمع اعماهم

شكر الله يعافيك

انا احب احترم العامل والعامله لكن المشكله الاحترام هذا اتمنى يقابل بتقدير واهتمام
الحمدلله على كل حال