مكتب-استقدام-اثيوبيا-الفلبين-اوغندا مكتب-استقدام-اثيوبيا-الفلبين-كينيا
استقدام-كينيا-اوغندا-اثيوبيا
 
× تحذير! لا تقم بأي تحويل مالي إلا بالطرق النظامية المباشرة أو معرفة تامة بالشخص المحول إليه فقد تكون ضحية للمتلاعبين والموقع غير مسئول مطلقا عن جميع التحويلات المالية ولا يوجد مخول من الموقع لإدارة المبيعات وليس للموقع صلة بتاتا مع اي اعلان او معلن سواء طلب او عرض فالأختيار يعود لك فقط والموقع لا يتحمل أي مسئولية قانونية جراء قرارك
تواصل معنا للإعلان هنا


خادمات , عاملات

إستقدام ونقل


للأستفسار تواصل واتساب مسوق الإعلانات 0508880330

ملاحظة : الرقم خاص فقط بإعلانات العمالة المنزلية



  • اخر المشاركات

  • الإعلام الإندونيسي فشل في تشويه سمعة المملكة

    أنظمة العمالة المنزلية


     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

     
    قديم 12-12-2010, 12:18 PM
    الإعلام الإندونيسي فشل في تشويه سمعة المملكة
    وصفن حالات العنف بالحالات الفردية .. وواثقات من المعاملة الحسنة .. «الفرنسية تبث تقريرا عنهن من جاكرتا
    «الفرنسية»: الإعلام الإندونيسي فشل في تشويه سمعة المملكة

    «الاقتصادية» من الرياض
    من دون أن تشكل قصص إساءة المعاملة السلبية التي تناولتها وسائل الإعلام أخيرا رادعاً لهن، اصطفت النساء الإندونيسيات ليعملن خادمات في السعودية، حيث يستطعن في بضع سنوات فقط أن يحققن حلماً يكاد يكون بعيد المنال .. وهو الاستقلال وتأمين الدعم المالي لمستقبلهن. وتقول وكالة الأنباء الفرنسية في تقرير بث أمس الأول باللغة الإنجليزية، إن معظم هؤلاء النساء يعتقدن أنهن سيلاقين معاملة حسنة من إخوانهن المسلمين في الأرض التي توجد فيها الأماكن الإسلامية المقدسة، وذلك رغم الحالات المتكررة التي تتحدث عن تعرض النساء الإندونيسيات للعنف الجسماني والعقلي من قبل أصحاب عملهن السعوديين. فما زالت سومياتي بنتي سالان ( 23 عاماً)، تتلقى العلاج في المستشفى في المدينة المنورة، إثر مزاعم ذكرت أن مخدومتها، وهي امرأة سعودية ألقي القبض عليها، ضربتها وتسببت في حدوث نزيف داخلي لديها وكسر بعض عظامها، وحرق رأسها بالمكواة وجرحها بالمقص، ما أحدث فيها تشوهات مريعة وسبب لها صدمة كبيرة. وفي وقت سابق في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، عثر على جثة كانت قد تعرضت للضرب لخادمة إندونيسية أخرى اسمها كيكيم كومالاساري، 36 عاماً، بالقرب من مدينة أبها، وقد ألقي القبض على مخدومَيْها بسبب تلك الحادثة.

    وقالت المجموعات الناشطة في مجال الشؤون العمالية وحقوق العمال، إن الحوادث الأخيرة تؤكد انعدام الحماية بالنسبة لملايين خدم المنازل ومعظمهم من الآسيويين في الدول الخليجية. يذكر أن نساء يعددن العدة للتوجه إلى السعودية نفين في دورة تدريبية للخادمات خارج مدينة جاكرتا، تلك الحوادث باعتبارها حالات معزولة وقلن إنهن واثقات من أنهن سيلاقين معاملة حسنة من أصحاب عملهن المستقبليين. وقالت المتدربة ديان أوتاري:'' إن التعذيب يمكن أن يحدث في أي بلد، وليس في السعودية فقط، وليس بوسع أي أحد أن يتوقع مصير شخص ما. إنني فقط أدعو الله من أجل الأفضل''. يشار إلى أن ابنة الـ 25 عاماً هذه عملت لفترة قصيرة كعاملة مصنع ونادلة في ماليزيا، لكنها وجدت أنها صرفت جزءاً كبيراً من أجورها على التكاليف المعيشية. وقالت في هذا الصدد:''من الأفضل أن أعمل خادمة منزلية. إنني لا أريد أن أصرف الأموال على الإيجار أو المأكل لأنني سأعيش في منزل مخدومي. ولذلك أستطيع أن أوفر أكثر لكي أبني بيتاً في إندونيسيا في المستقبل''.

    وقالت خادمة أخرى ( 22 عاماً) واسمها موسليكا:'' لقد أفزعتني تلك الأخبار، لكنني سأعمل بجد أكثر وأتحلى بالصبر، وأدعو الله أن يحميني من الرؤساء المجانين''. ومثل: أوتاري، تأمل موسليكا أن تدخر معظم مرتبها الشهري الذي ستحصل عليه في المستقبل وهو 800 ريال سعودي (213 دولاراً) لكي تتمكن من شراء منزل وتفتح بوتيكاً للملابس عندما تعود إلى بلدها في منطقة جنوب شرق آسيا. تجدر الإشارة إلى أنها ستتقاضى 80 دولاراً فقط في الشهر لو قامت بعمل مشابه لدى إحدى الأسر في إندونيسيا. وقالت:'' لقد عملت شقيقتي الكبرى في السعودية، وهي تعيش حياة سهلة الآن وباستطاعتها الآن أن تشتري منزلاً وتفتح محلاً للبقالة، لا بل وتشتري حقلاً للأرز''. وأضاف مسؤولون أن نحو 70 في المائة من الإندونيسيين والإندونيسيات العاملين في السعودية والبالغ عددهم 1.2 مليون شخص هم خدم منازل. ورغم أصولهم المتواضعة، وتعليمهم البسيط وأجورهم المتدنية، تعتبر الخادمات الإندونيسيات الوافدات والرجال الإندونيسيون الذين يعملون في قطاع الإنشاءات من كبار المساهمين في اقتصاد البلد المزدهر. وقد حول الإندونيسيون العاملون في الخارج وعددهم 4.3 مليون شخص ـ الذين يعمل معظمهم في الأعمال المتواضعة، 6.6 مليار دولار إلى بلدهم في عام 2009، حسب الوكالة الحكومية المسؤولة عن أحوال وحماية هؤلاء العمال. وبالمقارنة، فإن حجم هذه المداخيل فاق الحجم الكلي للتبادل التجاري بين إندونيسيا والسعودية الذي بلغ 4.1 مليار دولار في عام 2009.وهذا وتعمل الحكومة مع وكالات الاستقدام لتهيئة الخدم عن طريق إعطائهم دورات بسيطة تراوح مدتها بين أسبوعين وثلاثة أسابيع، وتشتمل هذه الدورات على دروس أساسية في اللغة العربية، والتدريب على كيفية طبخ أرز البرياني بالبهارات، وعلى كي الغتر التي يرتديها السعوديون. ورغم أنهن مسلمات، إلا أن معظم الإندونيسيات لا يرتدين شالات على رؤوسهن ولا يرتدين ملابس إسلامية. وفي أحد الدروس في جاكرتا، انفجرت الخادمات بالضحك عندما أعطاهن أحد المدربين النصيحة التالية:'' عندما يقول لكن أصحاب عملكن السعوديون إلى النوم، فمعنى ذلك أنهم يريدون أن تذهبن إلى النوم. أرجو عدم إساءة فهمهم بأنهم يريدون منكن أن تشربن بالإندونيسية، وتبدأن بشرب كميات كبيرة من الماء''. هذا وقالت ماريا مرشد، (44 عاماً، إن أصحاب العمل السعوديين الأربع الذين عملت لديهم في الـ 17 عاماً الماضية كانوا يحسنون معاملتها. فقد قالت:'' لقد كنا كالعائلة. لقد أديت فريضة الحج ثلاث مرات على حسابهم. وهم يتصلون بي هاتفياً الآن للاطمئنان على أحوالي''.
       

     
    قديم 12-12-2010, 12:22 PM
    حملة احتجاجات سعودية ردا على اتهامات اندونيسية بالاعتداء على الخادمات
    هبة السعيد – على خلفية الحوادث الفردية للاعتداء على الخادمات الاندونيسيات،فتح الشارع الاندونيسي نيرانه الغاضبة ،والتي ترجمت إلى مسيرات نظمتها الحكومة هناك لتندد بتلك الاعتداءات على عمالتها، ولكن السعوديون بمختلف مستوياتهم،ردوا بقوة على الحملة الأندونيسية على بلادهم ،منددين بها ومشككين في أهدافها.
    وتناولوا أسباباً كثيرة قد تكون سببا في الهجوم على المملكة. وقد حفلت الصحف السعودية خلال اليومين الماضيين، بالعديد من المقالات التي كشفت أوراق العمالة الاندونيسية، في رد على التصعيد الإعلامي الاندونيسي، جراء حادثتي الاعتداء على خادمتين بمدينتين سعوديتين.
    في رد عكسي على التصعيد الإعلامي الاندونيسي، بعد حادثتي الاعتداء على خادمتين أندونيسيتين في مدينتي أبها والمدينة المنورة، شن العديد من الكتاب السعوديين خلال اليومين الماضيين أشبه ما تكون بالحرب المضادة على الإعلام الاندونيسي.
    حيث ذهب البعض من الكتاب في أعمدتهم إلى رد الهجوم، كون أن وسائل الإعلام والمجتمع المحلي في أندونيسيا اعتبروا أن ما حدث هو سمة متأصلة لدى المجتمع السعودي، مما جعلهم يشنون حملات تبرز أهم ما يتعرض له المجتمع السعودي من العمالة الأندونيسية.
    وتنفق العائلات السعودية التي يعيش بينهم قرابة المليون ونصف عامل وعاملة منزلية أندونيسية، أكثر من عشرين مليار ريال، في وقت تعاني فيه العديد من هذه الأسر من قضية هروب الخادمات على وجه الخصوص.
    أشار العديد من الكتاب الاقتصاديين إلى سعي الحكومة الاندونيسية لتعليق تصدير عمالتها للسعودية على خلفية الاعتداءين، كون أن جاكرتا تسعى لفرض رسوم استقدام أكبر مما هي عليه حاليا. يشار إلى أنها ارتفعت خلال الثلاثة أعوام الأخيرة بنسبة 300% ابتداء من 2800 ريال إلى 7500 ريال ، بحسب إحصائيات ذكرتها صحيفة الرياض في آيار/مايو الماضي.
    وهذا الهجوم الإعلامي لم يكتف به الكتاب السعوديون بل فاضت الصحف السعودية باحتجاجات ونشر ملفات العمالة الاندونيسية، فوجه الكاتب بجريدة الوطن صالح الشيحي رسالة إلى الرئيس الاندونيسي قال فيها “ولم نكن يوما فخامة الرئيس من الذين يبحثون عن الأخطاء الشاذة أو النادرة، يقينا منا أن ما يربطنا بكم أكبر وأسمى من الحوادث الفردية” مشيرا إلى أنه لو أراد المجتمع السعودي تعداد الحوادث فسيقع بورطة في ترتيبها.
    ووصف الكاتب في صحيفة عكاظ محمد الأحيدب، التفاعل الإعلامي والشعبي الاندونيسي بالجيد، مطالبا” بذات التفاعل من كافة الأطراف مع الأطفال السعوديين الذين تعرضوا ويتعرضون للتعذيب من قبل العاملات المنزليات، سواء أكانوا من الجنسية الإندونيسية أو غيرها” مضيفا في رأيه أن الوزيرة ليندا أماليا التي زارت العاملة المنزلية المعتدى عليها هي وزيرة لتمكين المرأة وحماية الطفل، معتبرا أنها تدرك قسوة الاعتداء على طفل بريء.
    بدوره لفت الكاتب في صحيفة الوطن تركي الدخيل، نظر الاندونيسيين بحسن معاملة أغلب الأسر السعودية حيث قال:”إذا كان العالم قد شاهد مرارة التعذيب فهو لم يتمكن من مشاهدة الجانب المضيء لتعامل بعض السعوديين مع الخادمات”.
    وأشار الكاتب عابد خزندار إلى مشكلة هروب الخادمات، فذكر أن الأسر السعودية تعاني الأمرّين من الخادمات الاندونيسيات، معتبرا أن العديد من الأسر تصرف “الغالي والثمين ” في استقدام الخادمات و”نفاجأ بهروبهن”. وحفلت العديد من المواقع الإلكترونية، والمجالس السعودية باستياء عام، جراء التصعيد الإعلامي الاندونيسي، الذي يرى الكثيرون أن فيه إجحافا وعدم مساواة وتعميم الحالات الفردية على جميع الأسر السعودية ، كما أشار العديد منهم الى أنهم يتعاملون مع العمالة بأخلاق حميدة ويكرمونهم ويعدونهم كأفراد ضمن أفراد الأسرة. في وقت طالبت فيه العديد من مكاتب الاستقدام في السعودية، الجانب الاندونيسي بمراعاة الاتفاقيات بين الجانبين، حيث أن العمالة بحاجة إلى توعية باحترام العقود في السعودية وبحاجة إلى تدريب إضافة إلى حثهم على عدم الهروب وانخراطهم في شبكات لا أخلاقية غالبا ما يتم القبض عليها.
    ويأتي التصعيد الإعلامي الاندونيسي نتيجة لحادثة تعذيب تعرضت لها الخادمة الاندونيسية سومياتي من ربة المنزل الذي تعمل به، تمثلت في حروق جسدية وآثار ضرب شديد، على الوجه والفكين وبعض من أجزاء جسدها، تلت هذه الحادثة حادثة وجود جثة خادمة اندونيسية في حاوية نفايات في مدينة أبها السعودية، مما شكل لهذا التصعيد ردود فعل من قبل البعض من كتاب الصحف، دفاعا عن الشعب السعودي.
       

     
    قديم 12-12-2010, 01:28 PM
    ردنا بصوت واحد على مثل هذه الحملات

    انضرو ماذا فعل مليكنا خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه

    قام بتوجيه عمل عمليا فصل التوائم لمجموعه كبيره ومن بلدان عده

    مثل

    العراق المغرب

    ومجاناً

    فاتحدى اي بلد عمل مثل هذه العمليات مجاناً

    ويكفينا فخرا بقيادتنا الرشيده
       

    مواقع النشر (المفضلة)



    تعليمات المشاركة
    لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    لا تستطيع الرد على المواضيع
    لا تستطيع إرفاق ملفات
    لا تستطيع تعديل مشاركاتك

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة

    الانتقال السريع

    كلمات البحث - Keywords
    شغالات, عمالة, مكتب استقدام, العمالة المنزلية, مكتب خادمات الرياض, عاملات القصيم, الدمام, جده,
    شغالات و موقع العمالة المنزلية لخدمة اي مكتب استقدام خادمات و مكتب الخدمات العامة, خادمات تنازل, شغالات, تأجير يومي, عاملات بالساعة, استقدام الفلبين, تأجير يومي, شغالة بالشهر, خادمة منزلية, سائق خاص, حراج.

    مشاوير نقل و توصيل


    الساعة الآن 01:51 AM




    Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir