في حادثه ليست الأولى من نوعها لم تصدق أسره بعنيزة أن يتعرض طفلهم البالغ من العمر سنة وستة أشهر إلى حروق من البطن وحتى أسفل الجسم.

وعن هذا يتحدث والد الطفل: بأن خادمته الاندونيسية كانت تقوم بإستحمام الطفل حتى صرخ بقوة متألما من شدة حرارة الماء مما دعى جدة الطفل المتواجدة بالقرب من الموقع إلى الإسراع واكتشاف ما حدث بنفسها حتى دُهشت بالماء الساخن يتصبب من جسده لتسألها عن سر ذلك وكانت إجابة مكفولتها بأنه كريم طبي وضعته عليه وكان حينها الأب على اتصال بالمنزل ولم يصدقوا روايتها وعلى الفور قاموا بنقل الطفل إلى مستشفى الملك سعود بعنيزة ومن ثم تم تحويله مستشفى الملك فيصل التخصصي في مدينة بريده.

ويضيف والد الطفل بالقول: بأنني في أكثر مره اكتشف أن الخادمة تمارس الكذب والتضليل علينا وقبل هذه الحادثة بأيام قلائل أفصحت لي بأنها اتصلت بمكتب الاستقدام الذي أخبرها بأنه متى ماتوفر مبلغ التذكرة يحق لها السفر.

لا حول ولاقوة إلا بالله
الله ينتقم منها
ويكفينا شرهم

لاحول ولاقوة الا بالله
الله يحفظه لاهله