اسعار الاستقدام مكتب-استقدام-اثيوبيا-الفلبين-اوغندا
عروض- الاستقدام مكتب-استقدام-اثيوبيا-الفلبين-اوغندا
مكتب-استقدام-اثيوبيا-الفلبين-كينيا استقدام-كينيا-اوغندا-اثيوبيا
مكتب-استقدام-خادمات
 
× تحذير! لا تقم بأي تحويل مالي إلا بالطرق النظامية المباشرة أو معرفة تامة بالشخص المحول إليه فقد تكون ضحية للمتلاعبين والموقع غير مسئول مطلقا عن جميع التحويلات المالية ولا يوجد مخول من الموقع لإدارة المبيعات وليس للموقع صلة بتاتا مع اي اعلان او معلن سواء طلب او عرض فالأختيار يعود لك فقط والموقع لا يتحمل أي مسئولية قانونية جراء قرارك
تواصل معنا للإعلان هنا


خادمات , عاملات

إستقدام ونقل


للأستفسار تواصل واتساب مسوق الإعلانات 0508880330

ملاحظة : الرقم خاص فقط بإعلانات العمالة المنزلية



  • اخر المشاركات

  • جرائم الخادمات: أطفال يستقبلون آباءهم عند أبواب الجنة.. وقاتلات ينتظرن القص

    أنظمة العمالة المنزلية


     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

     
    قديم 02-06-2013, 09:09 AM
    جرائم الخادمات: أطفال يستقبلون آباءهم عند أبواب الجنة.. وقاتلات ينتظرن القص
    رزان ترتمي في حضن أُمِّها وأم عبدالله ترفض الذهاب للعمل وفوز تطالب بتأهيلهن نفسياً

    جرائم الخادمات: أطفال يستقبلون آباءهم عند أبواب الجنة.. وقاتلات ينتظرن القصاص



    http://sabq.org/files/investigations...jpg?1348960926

    ريم سليمان – دعاء بهاء الدين – سبق – جدة: وجهها ملائكي، وشعرها ليل منسدل، وابتسامتها كالمشتاق إلى الجنة، ملامح بريئة تستصرخ ضمير المجتمع، وتتساءل في براءة "بأي ذنب قُتلتُ؟". تلك هي حال أطفال، غُدر بهن على أيدي خادمات لُوِّثت أيديهن بالدماء.


    وكانت "تالا" هي آخر الضحايا؛ حيث حُرمت من معانقة أبيها الذي اشتاقت إليه؛ لتهدي له وردة حمراء تعبيراً عن حبها، وأخوات الطفلة يفتقدن ضحكاتها التي كانت تغمر أرجاء المنزل سعادة، حتى ألعابها باتت متناثرة، وتبكي حزناً على فراقها.


    رسالتها الأخيرة قرأتها والدتها في عينيها بعد أن فقدت الحياة، وكأنها تطمئنها قائلة: "لا تبكي يا أمي الحبيبة على فراقي، فسوف أطير مغردة بين طعام الجنة، وشفيعي يغدقني بالحنان المفقود في دنيانا، وأنتظرك على أبوابها، فالجنة موعدنا يوم التلاقي".


    "سبق" تناقش المختصين، وتتساءل متى ستُكتب نهاية لمسلسل جرائم الخادمات، الذي بدأ منذ سنوات، ولم ينتهِ حتى الآن؟!


    شعور مخيف
    بصوت حزين وأنامل رقيقة ترتعش تحدثت الطفلة رزان (7 سنوات) عن مخاوفها قائلة: منذ سماعي بحادثة قتل تالا منذ يومين وجسدي ينتفض، ودموعي باتت صديقتي، تخيلتها شقيقتي؛ فهي في مثل عمرها، وأنظر إلى شقيقتي، وأتخيل منظرها المؤلم إذا تعرضت لعنف من الخادمة، لدينا خادمة في البيت، كنت أحبها، وأستمتع باللعب معها، بيد أني عقب هذه الحادثة أصبحت أتهرب منها، وأرتمي في أحضان أمي.


    وتابعت: في سكون الليل ينتابني شعور مخيف، وأستمع في ذعر لخطوات كئيبة تقترب مني أكثر؛ فترتعد فرائسي! ويخترقني صوتها المزعج متسائلة: هل تبغي شيئاً رزان؟ ألجمني الصمت، ولم أُجِبها، وعيوني يغمرها الحزن، ثم عدت إلى حضن أمي لأشعر بالأمان.


    وبصوت باكٍ قالت: لا أريد هذه الخادمة أو غيرها، أصبحت أخاف منهن جميعاً، وتوسلت إلى أمي أن تطردها من المنزل، لكنها رفضت؛ لأنها لم ترتكب سلوكيات خاطئة تستدعي طردها دون سبب. وأنهت حديثها مؤكدة بقاءها مع أمها في غرفتها حتى تتخلص من ذعرها المستمر.

    خوف وهلع

    فيما ظهرت حالة من الخوف والذعر على العديد من الأُسر من هول وبشاعة الجرائم الأخيرة للخادمات؛ حيث عبَّرت إحدى الأمهات، وتدعى فوز، عن فزعها من وجود الخادمة في المنزل، وباتت تشعر بالخوف على أبنائها لمجرد وجود الخادمة، وقالت: لا أدري كيف أستطيع التعامل مع خادمتي بعد هذه الحادثة الشنيعة.


    وأضافت: منذ أن سمعت بحادثة تالا صرت أرفض تماماً أي تعامل للخادمة مع الأبناء، رغم علاقتها الجيدة بنا، إلا أنه أصبح كل شيء غير مضمون. وقالت: لولا احتياجي الشديد للخادمة لكنت طردتها بعد أن عرفت الحادثة المؤلمة.


    وتساءلت: مَن المسؤول عن الحالة النفسية للخادمة؟ وكيف نتعامل معها؟ ومن يضمن لي نفسيتها وما بداخلها نحونا حتى وإن أحسنت تعاملها؟


    أما أم عبد لله فبلَّغت تعازيها لأسرة الطفلة في مصيبتها، وقالت: لا أدري أي قلب يستطيع أن يفعل ذلك بطفلة لا تتجاوز السابعة من عمرها؛ فأي ذنب ارتكبته تلك الطفلة المسكينة لتكون ضحية؟ وأعربت عن خوفها الشديد على صغيرتها التي تبلغ من العمر (4 سنوات)، والتي تتركها في يد الخادمة عند ذهابها للعمل، وقالت: رفضت الذهاب للعمل اليوم لسوء حالتي النفسية، وأطالب الجهات المعنية بالتوسع في فتح الحضانات؛ حتى تطمئن الأم في عملها على أطفالها.

    الفحص النفسي

    وعبَّر رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور مفلح القحطاني عن استيائه الشديد من زيادة نسبة العنف عند الخادمات، مشيراً إلى الفاجعة الأخيرة للطفلة تالا، التي قُتلت على يد خادمتها، وقُطع رأسها عن جسدها، متعجباً من الوحشية الشديدة التي تعاملت بها الخادمة، ومطالباً بوجود نوع من التنظيمات التي لا تسمح بوجود أي عمالة منزلية إلا بعد فحصهن نفسياً، بل يطالب بأكثر من ذلك، بأن تكون ذات كفاءة وصحة عقلية وقدرات عملية، تمكن من الاستفادة منها. وقال: لا بد أن نرفض بشدة استقدام أي أحد من ذوي الأمراض والسوابق.


    وحمَّل مكاتب وشركات الاستقدام المعتمدة المسؤولية، إضافة إلى اتحادات العمالة المصدرة في بلادها، وقال: على شركات الاستقدام أن تطمئن على الحالة النفسية والعقلية قبل دخول الخادمة إلى السعودية؛ حيث تقع عليها مسؤولية اختيار العمالة من الدرجة الأولى.


    واستنكر القحطاني بشدة أساليب بعض الخادمات، التي وصفها بالشاذة في قتل الأبناء، والتي تدل بما لا يدع مجال للشك على أنهن شخصيات غير متزنة نفسياً، وقال: قامت حقوق الإنسان بعمل رصد لبعض الحالات، وتم التأكد من أن هناك الكثير لا يتمتعن بالقدرة العقلية للتعامل مع الأطفال.

    فتح حضانات
    ورفض القحطاني نهائياً خلق مبررات لوحشية بعض الخادمات من سوء وجفاء معاملة الأسرة، وقال: الشخص الذي يتمتع بالاتزان العقلي لا يقدم على قتل أي طفل، حتى إن وقع تحت ضغط. لافتاً إلى الأساليب الشاذة التي باتت تُستخدم من قِبل بعض الخادمات من وضع سُمّ فئران للطفل أو إلقائه في غسالة الملابس أو حرقة، وأخيراً قَطع رأسه!


    وأفاد بأن حقوق الإنسان دائماً ما تقف مع الخادمة، وتطالب بعدم التعدي على حقوقها، أما الآن فأصبح دورنا هو الوقوف مع الأُسر المكلومة والقصص المأساوية التي هزت الشعور الإنساني. محذراً الأم من ترك أبنائها في أحضان الخادمات أياً كانت الأسباب، وقائلاً: الأسرة هي المسؤول الأول عن رعاية الأطفال.


    وفي نهاية حديثة أكد رئيس هيئة حقوق الإنسان أن مشكلة عنف الخادمات غير المبرر لن تنتهي إلا إذا قامت شركات الاستقدام بدورها في انتقاء العمالة المتزنة نفسياً وعقلياً، وبأن يتم التوسع في إنشاء الحضانات؛ حتى تكون منفذاً للأسرة لوضع الأبناء حال غياب الأم العاملة عن المنزلة، وأخيراً بأن تقوم الأسرة بدورها في مراقبة الخادمات.

    دورات تأهيلية
    وأوضحت أستاذة علم الاجتماع الجنائي، دكتورة غادة الطريف، أن جرائم الخادمات حالات فردية، بيد أنها مؤشر مخيف لتنامي معدل الجريمة، إذا لم يُشرَّع قانون رادع لهن. ولفتت إلى أن بعض الخادمات يأتين إلى السعودية وهن يعانين اضطرابات نفسية، وقد ينتهزن الفرصة لممارسة الجريمة إذا توافرت الإرادة لديهن. مرجحة أن انتشار نوع معين من الجرائم في المجتمع، الذي تفد منه الخادمة كالذبح والقتل، ربما يساهم في ارتكابها الجريمة بكل سهولة.


    وقالت الطريف: عندما تأتي الخادمة إلى السعودية تُصدم بواقع المجتمع السعودي، وتعجز عن التكيف مع عاداته الاجتماعية كالحجاب، وعدم الاختلاط، وعدم التحدث مع الرجال، وعدم السماح لها بالخروج بمفردها، وغيرها من العادات الأخرى التي تتعارض مع بيئتها. مؤكدة في هذا السياق ضرورة عقد دورات تأهيلية للخادمة في بلدها؛ للتعرف على عادات وتقاليد السعودية، والعقوبات المطبَّقة فيها.

    الصحيفة الجنائية للخادمة
    ورفضت الطريف اتهام الأُسر السعودية بممارسة العنف تجاه الخادمات قائلة: إن الأسرة السعودية لديها ضوابط اجتماعية مستمدَّة من الدين الإسلامي؛ فهي تتعامل مع الخادمة على أنها فردٌ من الأسرة؛ فتحافظ عليها، وتلبي رغباتها. لافتة إلى أن هناك أُسراً مضطربة اجتماعياً ومفككة أسرياً؛ تسيء معاملة الخدم. وانتقدت عدم وجود ضوابط لمعاقبة الخادمة عند هروبها كما في باقي دول الخليج.


    وبسؤالها عن إمكانية استغناء المجتمع عن الخادمة أجابت: يمكن ذلك إذا أصبحت الأسرة السعودية لديها الوعي المجتمعي بأهمية وجود حضانات تربوية لاستيعاب الطفل دون عمر ثلاث سنوات. مطالبة بتضافر الجهود الحكومية بين وزارتي الشؤون الاجتماعية والتعليم؛ لتوفير حضانات في جميع الأحياء بأسعار ميسرة؛ حتى تتمكن المرأة العاملة من إلحاق أطفالها بها.


    وشدَّدت أستاذة علم الاجتماع الجنائي على ضرورة التعرف على معدلات الجريمة في دول الاستقدام؛ فإذا انتشرت فيها جرائم عنف، أو اضطرابات داخلية، فمن الأفضل عدم الاستقدام منها. مطالبة الجهات المعنية بضرورة الاطلاع على الصحيفة الجنائية للخادمة، والتأكد من استقرارها النفسي؛ حتى لا تصبح الخادمة هاجساً يؤرق الأُسر السعودية.

    حقوق العاملات
    من جانبه انتقد الاستشاري النفسي الدكتور محمد الحامد سوء معاملة بعض الأُسر السعودية للخادمات قائلاً: أحياناً تتعرض الخادمة لضغوط نفسية من قِبل الأُسرة، كهدر حقوقها المادية، أو الضغط عليها في العمل، وحرمانها من أوقات الراحة والإجازات السنوية.. معتبراً كثيراً من جرائم الخادمات إفرازاً لعدم احترام الأُسر لحقوق العاملات، ومشدِّداً في هذا السياق على توعية الأُسر بضرورة معاملة الخادمة على أنها موظفة، تتمتع بكامل حقوقها، وليست عبداً، أو آلة تعمل بلا رحمة.


    ورأى الحامد أن الفحص النفسي للخادمة الوافدة لا يساهم بشكل كبير في معرفة مرضها النفسي؛ لأنه لا يظهر من الكشف الأوليّ، بل ذلك يستلزم معرفة التاريخ المرضي للخادمة، ومعرفة البيئة المحيطة بها. مشدداً على الأُسر السعودية بضرورة التثقيف النفسي لمعرفة أي تغيرات تطرأ على سلوكيات الخادمة، كاضطرابات النوم، والحديث، وميلها إلى العزلة، وتعبيرات الوجه التي تدل على شدة الغضب أو العدوانية، وكذلك التحدث مع نفسها، أو تقصيرها في أداء العمل، والعصبية الزائدة.

    اضطراب ذهاني
    وطالب الحامد الأُسر التي تلاحظ استمرار الأعراض السابقة على الخادمة بضرورة عرضها على اختصاصي نفسي، وقال: إذا ثبت من خلال الفحص النفسي إصابة الخادمة بالاضطراب الذهاني فلا بد على الفور أن تغادر بيت الأسرة، أما إذا كانت تعاني اضطرابات عادية فيجب على الأُسرة مساعدتها حتى تتجاوز هذه المرحلة. مبيناً أن بشاعة الجريمة وطريقة ارتكابها وفجائيتها مؤشرات على إصابة الخادمة بمرض عقلي مفاجئ، هو الاضطراب الذهاني.


    كما طالب الجهات المعنية بعمل ورش عمل؛ للحدّ من جرائم الخادمات، التي انتشرت في الآونة الأخيرة، مشدداً على الأُسرة بعدم الإفراط في الثقة بالخادمات، ودعا في ختام حديثه الآباء لوضع كاميرات لمراقبة البيت أثناء غياب الأسرة؛ للتأكد من سلوكيات الخادمة مع الأبناء.


    الخادمة والمربية
    من جهته تحدث الكاتب يحيى الأمير عن مسلسل عنف الخادمات، مشيراً إلى الطفلة تالا قائلاً: القصة مؤلمة جداً، ويشيب لها الجبين. إلا أنه رآها مشكلة سعودية من الدرجة الأولى، مشيراً إلى أن الأسرة لا تفرق بين الخادمة والمربية؛ حيث عمل الخادمة لا يتعدى التنظيف والترتيب ومساعدة الأم في شؤون المنزل، أما المربية فيشترط فيها اشتراطات خاصة أخلاقية وسلوكية وتعليمية؛ حتى يوكل لها تربية الأطفال.


    وأعرب عن آسفة الشديد من الأُسر التي تترك أبناءها في يد عاملات غير مؤهلات للتعامل معهم، قائلاً: هناك العديد من حالات العنف والإيذاء، التي لم تصل للقتل، إلا أنها تؤكد أن هناك عمالة غير مؤهَّلة نهائياً. مطالباً جهات الاستقدام بالتفريق بين الخادمة والمربية.

    الوعي المجتمعي

    وحث الأمير الأسرة على زيادة الوعي، ومعرفة ماذا تريد من العمالة، وتحديد الدور المسموح لها من البداية؛ حتى لا تقع الطامة، التي عادة ما تكون ضحيتها هي الأسرة نفسها. وردًّا عما إذا كان هناك ثقافة مجتمعية تفرِّق بين المربية والخادمة أجاب الأمير: للأسف على أرض الواقع لا توجد تلك الثقافة، بيد أنه من الضروري أن تُخلق في عقل وذهن كل الأسرة.


    وأشار إلى أن هناك كادراً وظيفياً لكل مهنة، ويتم الطلب بناء على الاحتياج؛ فالتعامل مع الأبناء يحتاج إلى مهارات خاصة واستقرار نفسي، ولا يعقل أبداً أن نوكل الأبناء لخادمة تفتقد تلك المهارات.


    وعاد وأكد أن الاتكال الكامل في تربية الأبناء على العاملات خطأ تربوي فادح في التنشئة الحقيقية للأطفال، إلا أننا أصبحنا مضطرين لذلك بعد أن خرجت المرأة للعمل؛ لذا لا بد أن نختار بوعي من سيتولى تلك المسؤولية، معرباً عن رغبته في التوسع في عمل الحضانات؛ حتى تكون حلاً مناسباً لبعض الأُسر.

       

    التعديل الأخير تم بواسطة احمد الشريف ; 02-06-2013 الساعة 09:12 AM

    مواقع النشر (المفضلة)



    تعليمات المشاركة
    لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    لا تستطيع الرد على المواضيع
    لا تستطيع إرفاق ملفات
    لا تستطيع تعديل مشاركاتك

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة

    الانتقال السريع

    كلمات البحث - Keywords
    شغالات, عمالة, مكتب استقدام, العمالة المنزلية, مكتب خادمات الرياض, عاملات القصيم, الدمام, جده,
    شغالات و موقع العمالة المنزلية لخدمة اي مكتب استقدام خادمات و مكتب الخدمات العامة, خادمات تنازل, شغالات, تأجير يومي, عاملات بالساعة, استقدام الفلبين, تأجير يومي, شغالة بالشهر, خادمة منزلية, سائق خاص, حراج.

    مشاوير نقل و توصيل


    الساعة الآن 10:15 PM




    Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir