ملاحظة : الرقم خاص فقط بإعلانات العمالة المنزلية
|
|
|
السبب الرئيسي للهرب هو عدم وجود تشديد من المكاتب عندنا على المكاتب اللي في بلد الخادمه على تبليغها انها لو هربت بتتعرض لمشاكل كثيره وتخويفها بالسجن وكذالك اختلاط الخادمه المكفوله مع الخادمه المستاجره وتقارن بين راتبها وراتب المستاجره وانها حره تشتغيل بكيفها والسبب الوحيد والاهم في الموظوع ضعف او بالاصح عدم وجود قوانين تردعهم من قبل الدوله المفروض يكون فيه تشهير في الجرايد وسجن او دفع كل مادفعه الكفيل مقابل استقدامها او تسجن وقبل ما تسفر تبصم عشان ماتدخل البلد مره ثانيه و ترجع تتكرر المشكله هذا رايي ... وشكرا .. . |
|
|
|
|
|
أسباب مشاكل الهروب من الناحية المنطقية
المشكله فينا كشعب وفي أنظمتنا العمالية ليه تهرب الخادمة للأسباب التالية : 1- الكفيل لا يسلم رواتب الخادمة عند طلبها لرواتبها أو 2- السائق المنزل او الجيران بعمله سمسره على الخادمات ( شيك على غرفة السواق وخلوها من الخدم ) ( القصة حصلت مع زميلي ) أو منسقه من قبل في بلدها مع عصابه محلية أو 3- بعض ضعاف النفوس من المواطنين يسمسرون على الخدم في موسم رمضان للربح غير الشريف أو 4- بعض المواطنين الذين يستأجرون الخدم ويعلمون أنها هاربه و يدفعون مبالغ ضعف الراتب الاساسي . لذا لا بد ان الدوله تحل المشكلة والأستفادة من تجارب الدول الأخرى في هذا المجال ولكن السؤال ليش وزارة العمل لا تسمح لمكاتب الأستقدام باحضار الخدم مسبقا + توفير خدمة تأجير باليوم أو بالساعة مثل دول الأخرى ( الكويت + الأردن .....) ؟ هذا سيحل مشاكل الهروب الخدم في السعودية |
|
|
|
|
اقتباس:
السلام عليكم اخي الكريم انت قاعد تحلم ولا شكلك مو عايش بالسعوديه انا من العربيه تعال شف تحت كبري الملك فهد خادمات وسواقين وعماله بالالاف لا ومفترشين وينامو وياكلوا تحت الكبري وحمامات المساجد ما هي مقصره وعلى عينك يا تاجر .. واكثر من مره شاهدنا الدوريات من حواليهم ولا يقدر يسوون شي المهم في الامر كل اسبوع يجون حقين الترحيل ويعبون باصين وعلى المطار والله يعز دولتنا تذاكرهم على حساب الملك .. يعني تجي الخادمه وانت يا سعودي تتكبد خساير وفلوس واسبوع وهي شارده وتشتغل عند غيرك سنتين واكثر وتجمع فلوس وتحول عن طريق بنوكك وبدون اقامه وفي الاخير تسافر على حساب الدوله وتقول رادع وتنظيم الله يرحمنا برحمته والله عايشين بعذاب والبيت السعودي ما صار يقدر يستغني عنهم .. الله يصلح الحال وسلامتكم |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|