عاملة منزلية تطعن فتاة وتحاول نحر والدتها بينبع
إبراهيم العرفي (ينبع)

طعنت خادمة إثيوبية في العقد الثاني من العمر، فتاة طعنات عدة بسكين، وحاولت نحر والدتها قبل مغرب البارحة في حي (الصريف) بمحافظة ينبع.
وفي التفاصيل، أن الخادمة (28 سنة) تعمل لدى إحدى الأسر بالمحافظة منذ أشهر طعنت فتاة تبلغ من العمر (17 سنة) ووالدتها التي تعرضت لطعنات أخرى بعد أن استيقظت على صراخ ابنتها فحاولت إنقاذها، إلا أنها هي الأخرى تعرضت لثلاث طعنات إحداهن تحت الأذن والخد الأيسر، مما استدعى تدخل أحد الجيران لإيقاف اعتداء الخادمة بعد أن طرحت الفتاة ووالدتها أرضا وتركتهما مضرجتين بدمائهما.
واستدعى الجار الدوريات الأمنية بعد السيطرة على الخادمة، ليتم نقل الفتاة ووالدتها إلى مستشفى ينبع العام، وبين الطبيب ال,,,,, أن سرعة إسعاف المصابتين حالت دون تفاقم حالتهما، وباشر الحادث مدير شرطة ينبع ومساعد مدير الشرطة للأمن الجنائي العقيد ناصر العتيبي وفرق البحث الجنائي.
بدوره، أوضح الناطق الاعلامي بالقطاع الصحي بينبع عبدالعزيز حادي أنه وصلت لطوارئ مستشفى ينبع، البارحة، مواطنة في العقد الرابع من العمر وابنتها 17 سنة، وكانت إصابة الأم عبارة عن جرح قطعي كبير في الرقبة بطول 15سم وبعض الجروح القطعية الصغيرة في الوجه وحالتها مستقرة ونومت لمتابعة العلاج، أما الفتاة فكانت إصابتها قطعا طوليا (7سم) بالوجه مع كدمات في الفم وخدوش في عامة الوجه وحالتها مستقرة ونومت للمتابعة والعلاج.

اهب الله يذهبك من خادمه مجرمه

لاحول ولا قوة الا بالله

يااااارب سترك ورحمتك

وش الي قاعد يصير ياجماعه !!!

كل يوم وفيه جريمه قتل وذبح !!!

الحين الأمن هذا الفاشل من كثر الجرائم الي تجيهم لهم الحق بإقاااف هذولا الأفارقة المجرمين هذي الدول ثبت فشلهم في مهنة العمل والآن ويييش ينتظروون؟؟؟؟؟؟

والله ماعندهم من الرأي كون ماعند جدتيي !!

ياعالم خلوكم يدوحدة ورفعو ا شكواكم جماعية ضد هذي الدول المتوحشة والله ماهم أهل شغل ولا شي يذكر غير القتل والهرب .
غيركم ناس مايقرأون ولا عندهم خلفية عن هذي العمالة ولما يقولون نبي شغالة يرشح المكتب لهم أثيوبيا وهم مساكين بيرضووون مايعرفوون عن مصايبهم .

تحركوا وأنقذو أنفسكم وأنفس غيركم .

طيب وين نروح ؟؟!!

هذا هو الموجود الدوله ضيقت علينا وماتبي نستقدم الا منهم !!

الحين لو الشغاله هذي ذابحه واحد من الكبار مثل ماصار مع حفيد عبداللطيف جميل الي توفى بسبب خطأ طبيب التخدير كان الدنيا انقلبت فوق تحت وشفت القرارات الي تبرد القلب

بس عاد وش نقول الدنيا مقامات !!

اعووووذ بالله ويش ذا