ملاحظة : الرقم خاص فقط بإعلانات العمالة المنزلية
|
|
الرجااااء التفاعل في موضوعي
الإخوة الاكارم أنا مليت من مشاكل الخادمات وأتمنى إني أتملك أمه يعني عبده مملوكه تجلس عندي مدى الحياة وش رايكم أليس أفضل هكذا ننتهي من مشاكل الخادمات هذي اضربت هذي هربت هذي تبي تسافر لأهله ثم تسافر ويالله قدم على خادمة جديده وعسى تجيك زينه ؟؟ من عنده خبره أو معلومات عن تملك الأمه لايبخل علينا رجاااااء وان وجد وين أقدر احصلهم |
|
|
لابأس من تملك الجواري واي شيء شرعه الإسلام له نفع للإسلام والمسلمين وزمن العبوديه كما قلت هذه ديمقراطية الغرب تتدعي العدل وتحرير العبيد وهم يقتلون آلاف مؤلفه من المسلمين فلا تغتر اخي الكريم بهم اليس أفضل لك ايها الرجل ان تجلب امه في بيتك بدل ان تاتي بخادمه نظرك لها حرام عليك وعلى ابناءك وأقرأ عن مشاكلهن ومايحدث من قبل الازواج والابناء ايضا اليس من الأفضل ان اتملك تلك المملوكه واضمها الى بيتي وابنائي واعاملها بالحسنى بدل تشردها في الشوراع وبيعها كسلعه للجنس وغيره ايهما افضل قل لي بربك |
|
|
الحمدالله و الشكر دحين العالم وين و انتو وين هذا بدل ما نكون قدوة ونظهر محاسن الدين الاسلامى لغير المسلمين تقوم تقول يا اخ فيصل انك تبى عبدة عندك نعوذ بالله من العجز و الكسل اللى وصل بنا لها المواصيل اذا انت رجال و ترضاها لأهلك مرتك و بناتك انهن يصرن جوارى عند خلق الله اجل معقول لكن اذا ما ترضاها لنفسك فما يجوز انك ترضاها لغيرك لان رسول الرحمة قال (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) استغفر الله العظيم |
|
|
وفيت وكفيت الاخت ام انمار سلمت يمناك وفقك الله
|
|
|
لاحول ولاقوة الا بالله
|
|
|
ناس عجيبين نظرتكم محدوده اصلا استقدام الخادمه من دون محرم ومبيتها في بيتك لايجوز اتعلمون ذلك ام لا؟؟؟ ويوجد نص فتوى بذلك وبعدين انا ماراح استعبد حره هي بالأصل مملوكه واريد شراءها والشرع حلل تملك الامه وبيني وبينكم الحلال والحرام وانا ماارضى اني اجلب امرأه غريبه عني تجلس في بيتي ونظري اليها حرام وفتشي عن المشاكل التي تحدث بسبة تلك الخادمات وبعض الزوجات تكتشف علاقه بين الخادمه وزوجها ايرضيك هذاااااا؟ |
|
|
لو سمحت يا ريت ترفق نص الفتوى المذكورة حتى تعم الفائدة بعدين انت ما جوابت على سؤالى : هل ترضى العبودية لاهلك مرتك و بناتك ترضالهم انهم يكونوا اماء و جوارى يتملكهم رجال لنفس الغرض اللى تبيه؟ يعنى لا سمح الله و الله لا يغير علينا لو دارت بك الايام الله لايقولها كيف يكون احساسك و بناتك فى سوق النخاسة او زوجتك اشتراها رجل غريب حتى تصير عبدة له مدى الحياة لا سمح الله فكر شوى و تأمل فى قول رسول الرحمة (لا يؤمن آحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) مشكلة اذا كنت ترضاها لاهلك بس المشكلة اكبر اذا كنت ما ترضاها. من كمال ايمان المرأ ان يحب لاخيه ما يحب لنفسه واقل من ذلك فدليل على مشكلة كبيرة كلو و لا الايمان أخوى الله يهديك وصدق رسولنا الكريم الذى لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى جزاك الله خير |
|
|
http://www.binbaz.org.sa/mat/18160 رابط الفتوى وسبق وقلت انها هي بالاصل امه ليس انا من استعبدتها يعني هي موجوده والشرع حلله وايهم اقل ضرر للبيت الخادمه ام المملوكه هذه تجلب المصائب للبيت وهذه تكسب فيها الاجر في اياؤك لها في بيتك وتصبح فردا من افراد بيتك |
|
|
طيب بيني وبينكم الحلال والحرام تملك الامه حلال والا حرام؟؟ جلب الخادمه من دون محرم الى بلاد المسلمين طبعاً ان كانت مسلمه أما ان كانت كافره فمفروغ منه فهو حرام ....حلال أم حرام؟؟؟؟ ونرى الان لايفرغ بيت الان الا وجود خادمه فيه أأتبع الحلال أم الحرام؟؟؟ |
|
|
معليش غير عن التحليل والتحريم... يعني الخادمات عندنا هربوا وراحو يشتغلون على حسابهم ومع هذا احرااااااار مالقوا احد يوقفهم عند حدهم..من باب اولى ان العبده بعد تهرب وتلقى لها عمل زيها زي الخادمه..!!! حنا بلاد الحرمين مكه والمدينه مليانه من الحجاج والمعتمرين يعني ماتفرق بين النظامي والمتخلف.!!!!رح يعيشون العبيد على قولتك احراااااااار!!
التعديل الأخير تم بواسطة ناانو ; 09-16-2010 الساعة 05:57 AM |
|
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ما حكم الإماء اليوم ؟؟ وهل حكمهم نسخ ؟؟ وإن كان يجوز للرجل اتخاذ إماء فما هي الشروط ؟؟ نرجو الإجابة لأن الأسئلة توجه إلينا من أحد العلمانيين ويقول أنه بذلك المرأة تحولت إلى متاع جنسي !!! فهل صحيح إلى الآن الإماء يجوز اتخاذهم بأي عدد كان الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيرا حُكم الإماء باقٍ ما بَقِيَت الإماء ، بل هو باقٍ ما بقي الكُفر في الأرض ، وما قُوتِل الكُفار . لأن الإماء تأتي من السَّبْي ، وهو ما يكون بعد الحروب . فالْحُكم لم يُنسَخ . ويجوز للرجل أن يتَّخِذ من الإماء ما شاء – إذا وُجِدت الإماء - . ومع ذلك فإن الإسلام يتشوّف إلى العِتق .. وسبقت الإشارة إلى تشوّف الإسلام إلى " الرِّقّ " ، وذلك هنا : http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=35553 |
|
|
أمر ملكي بقصر الفتوى على أعضاء هيئة كبار العلماء خادم الحرمين الشريفين جدة: واس 2010-08-12 8:06 PM وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله الأمر الملكي التالي إلى سماحة مفتي عام المملكة العربية السعودية رئيس إدارة البحوث العلمية والإفتاء ورئيس هيئة كبار العلماء والجهات المعنية : بسم الله الرحمن الرحيم الرقم : 13876 / ب التاريخ : 2 / 9 / 1431هـ سماحة مفتي عام المملكة العربية السعودية رئيس إدارة البحوث العلمية والإفتاء ورئيس هيئة كبار العلماء نسخة لصاحب السمو الملكي النائب لثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية نسخة لمعالي وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد نسخة لمعالي وزير التعليم العالي نسخة لمعالي وزير العدل نسخة لمعالي وزير الثقافة والإعلام نسخة لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي نسخة لفضيلة رئيس المجلس الأعلى للقضاء نسخة لمعالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر انطلاقاً من قول الحق جل وعلا { فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ } ، وقوله سبحانه { وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولا } ، وقوله { وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَ?ذَا حَلالٌ وَهَ?ذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} ، وقوله جل جلاله { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ } ، وقوله تعالى { قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَرَامًا وَحَلالا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَ?كِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ } ، وقوله جل شأنه { وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ } ، وقوله { وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } وهذه القاعدة الشرعية لا تتعارض ولا تنفك عن الضوابط السابقة ، فهي تجري في سياقها ، وتتوخى مقاصدها ، وما زال أهل العلم قديماً وحديثاً يوصون باجتماع الكلمة ، وتوحيد الصف ، ونبذ الفرقة ، ويدخل في هذا الاجتماع على أمر الدين ، وقد ترك بعض الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ بعض آرائهم الفقهية ؛ من أجل اجتماع الكلمة ، وأن الخلاف شر وفتنة . ويدخل في معنى تلك التجاوزات ما يحصل من البعض من اجتهادات فردية ، يتخطى بها اختصاص أجهزة الدولة ، و لاسيما ما يتعلق بالدعوة والإرشاد ، وقضايا الاحتساب ، فقد أقامت الدولة ـ بحمد الله ـ منذ تأسس كيانها على قاعدة الإسلام ، مؤسسات شرعية تعنى باختصاصات معلومة لدى الجميع ، وقامت بواجبها نحوها على الوجه الأكمل ، لكن نجد من البعض من يقلل من هذا الدور ، متعدياً على صلاحياتها ، ومتجاوزاً أنظمة الدولة ، ومنهم من نصب نفسه لمناقشتها ، وعرضها على ما يراه ، وهذا ما يتعين أخذه بالحزم ورده لجادة الصواب ، وإفهامه باحترام الدور الكبير الذي تقوم به مؤسساتنا الشرعية ، وعدم الإساءة إليها بتخطي صلاحياتها ، والتشكيك في اضطلاعها بمسؤولياتها ، وهي دعوة مبطنة لإضعاف هيبتها في النفوس ، ومحاولة الارتقاء على حساب سمعتها وسمعة كفاءاتنا الشرعية التي تدير شؤونها ، التي يتعين عليها التنبه لهذا الأمر ، وتفويت الفرصة على كل من تسول له نفسه اختراق سياجها الشرعي والنظامي ، والنيل من رجالها ، وهم حملة الشريعة وحراسها . ولا شك أن للاحتساب الصادق جادة يعلمها الجميع ، خاصة وأن الذمة تبرأ برفع محل الاحتساب إلى جهته المختصة ، وهي بكفاءة رجالها وغيرتهم على الدين والوطن محل ثقة الجميع ، لتتولى أمره بما يجب عليها من مسؤولية شرعية ونظامية . ولم تكن ولن تكون الجلبة واللغط والتأثير على الناس بما يشوش أفكارهم ، ويحرك سواكنهم ، ويتعدى على صلاحيات مؤسساتنا الشرعية أداة للاحتساب وحسم الموضوع ، بل إن الدخول الارتجالي فيها يربك علم مؤسساتنا الشرعية ويسلبها صلاحياتها ، ويفرغها من محتواها ، بدعوة واضحة للفوضى والخلل ، ومن هؤلاء من يناقض نفسه بإعلان حرصه على هذه المؤسسات وتزكيتها ، وعدم النيل منها ، ثم يلغي بفعله الخاطئ دورها ، ومنهم من يكتب عرائض الاحتساب للمسؤولين فيما بينه وبينهم ، كما هو أدب الإسلام ، ثم يعلن عنها ـ على رؤوس الأشهاد ـ ليهتك ما ستر الله عليه من نية ، أو سوء تدبير على إحسان الظن به ، وفي مشمول هؤلاء كل من أولع بتدوين البيانات والنكير على الخاص والعام لسبب وغير سبب ومن بينهم من أسندت إليهم ولايات شرعية مهمة وفي سياق ما ذكر ما نما إلى علمنا من دخول بعض الخطباء في تناول موضوعات تخالف التعليمات الشرعية المبلغة لهم عن طريق مراجعهم ، إذ منبر الجمعة للإرشاد والتوجيه الديني والاجتماعي بما ينفع الناس ، لا بما يلبس عليهم دينهم ، ويستثيرهم ، في قضايا لا تعالج عن طريق خطب الجمعة . وترتيباً على ما سبق ، وأداء للواجب الشرعي والوطني ، نرغب إلى سماحتكم قصر الفتوى على أعضاء هيئة كبار العلماء ، والرفع لنا عمن تجدون فيهم الكفاية والأهلية التامة للاضطلاع بمهام الفتوى للإذن لهم بذلك ، في مشمول اختيارنا لرئاسة وعضوية هيئة كبار العلماء ، واللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ، ومن نأذن لهم بالفتوى ، ويستثنى من ذلك الفتاوى الخاصة الفردية غير المعلنة في أمور العبادات ، والمعاملات ، والأحوال الشخصية ، بشرط أن تكون خاصة بين السائل والمسؤول ، على أن يمنع منعاً باتاً التطرق لأي موضوع يدخل في مشمول شواذ الآراء ، ومفردات أهل العلم المرجوحة ، وأقوالهم المهجورة ، وكل من يتجاوز هذا الترتيب فسيعرض نفسه للمحاسبة والجزاء الشرعي الرادع ، كائناً من كان ؛ فمصلحة الدين والوطن فوق كل اعتبار ، وقد زودنا الجهات ذات العلاقة بنسخ من أمرنا هذا لاعتماده وتنفيذه ـ كل فيما يخصه ـ ، وسنتابع كافة ما ذكر ، ولن نرضى بأي تساهل فيه قل أو كثر ؛ فشأن يتعلق بديننا ، ووطننا ، وأمننا ، وسمعة علمائنا ، ومؤسساتنا الشرعية ، التي هي معقد اعتزازنا واغتباطنا ، لن نتهاون فيه ، أو نتقاعس عنه ، ديناً ندين الله به ، ومسؤولية نضطلع بها ـ إن شاء الله ـ على الوجه الذي يرضيه عنا ، وهو المسؤول جل وعلا أن يوفقنا ويسددنا ، ويدلنا على خير أمرنا ، ويلهمنا رشدنا وصوابنا ، وأن يسبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنة ، ويزيدنا من فضله ويستعملنا في طاعته ، إنه ولي ذلك والقادر عليه . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..،،.. عبدالله بن عبدالعزيز منقول http://www.alwatan.com.sa/Local/News...7&CategoryID=5 |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|