إذا كان الخبر صحيح بتوقيف الإستقدام من الفليبين لعلها خيرة لنا ،، الخادمات الفليبينيات ما عادهن مثل الأول يحترمن الوظيفة صار همهن الجوال والفيسبوك والتويتر تقوم من الصباح الباكر والجوال معلق برقبتها كأنه قلادة هي مكالمات بلا حدود وتصور نفسها وترسل بقروبها وكل وحده منهن (الشغالات) تتباهى بأنها في أفضل وظيفة والتنافس بينهن قائم والضحية أهل البيت اللي خادمتهم غيورة وحسودة تقلب عليهم البيت بحسرتها وتطالبهم يسفرونها لديرتها وكأنها رايحة آستجمام في منتجع أو نزهه ،، وحسافة الريال فيهن ،، وما عندك بديل عنهن للآسف ....!!!!