ملاحظة : الرقم خاص فقط بإعلانات العمالة المنزلية
|
|
فتح الاستقدام من الفلبين وشروطهم كالتالي
شروطهم كالتالي راتب 1500 <<<<<طبعا ينخصم منه مصاريف سكنها واكلها وعلاجها ولبسها ومصاريفها وتنعطى شهريا راتب متفق عليه بيكون على حسب المكتب بين 750 و 900 الراتب يتحول لها شهريا بحسابها اجازة يوم اسبوعية 30 يوم اجازة سنوية رعاية صحية نهاية الخدمة يتكفل الكفيل بجميع اجراءات وتكاليف الاستقدام والاستقبال والمغادرة لا تعمل الا في بيت كفيلها ولا يتم نقل كفالتها الا برغبتها طبعا غالبية الشروط تبقى حبر على ورق وخصوصا الاجازات وتاتي الخادمة وهي تعرف هذا ومتقبلة له طبعا الشروط ذكرت في هذا الموقع الفلبيني http://www.mb.com.ph/articles/374837...mploying-maids طبعا الفلبين موافقين من زمان وشروطهم هذي من زمان ولا اعلم حتى الان ماهو السر وراء ايقافهم طول هذه الفترة ومن المستفيد واعتقد ان المستفيد اللذي عقد الامور وجد اخيرا من يوقفه عند حده لا اعرف ماهي التفاصيل ولكن هناك ماتم في الخفاء حتما اسال الله العظيم ان يوفق من كانت له يد في ايقاف مهزلة الاستقدام اللتي عشناها |
|
|
الجديد في هذه الشروط ياخي الكريم هو تحويل راتبها في حسابها كل شهر وهذه نقطه ايجابيه جدا وهذا يعني ان العامله المنزليه تأتي ولها حساب بنكي مفتوح في بلدها يتكفل بفتحه المكتب الفلبيني واما بقية الشروط فتضل مجرد جرة قلم لااكثر خاصه اذا عرفنا انها موجوده من قبل
|
|
|
كالعاده ضامنين حقوق عمالتهم من راتب يتحول كل شهر واكل ولبس ونووم اما الكفيل السعودي الغلبان مافي اي ضمان لفلوووسة زي العاادة تهرب ولا تضرب بعد ثلاث شهور وتضيع فلوس الكفيل في الهوااا عااادي اصلا متعودين قسمأ بالله فوضى . |
|
|
بالضبط بالنسبة للشروط أنا أعرف خادمة فلبينية للأقارب ذهبت خروج وعودة لما رجعت صار راتبها الجديد ألف وزياده شوي .. يعني غييييييير .. الجديد إلي نتمناه إن الخادمة لو تهرب في أي وقت إن شاء الله قبل شهر من نهاية مدة إقامتها يكون إلزامي عليها شرطين 1 / ترجع كل الفلوس الي تخسر فيها الكفيل للإستقدام . 2 / تمنع من العودة للدخول للبلد .. عشان يعرفون مرة ثانية يفكرون بالهروب مو من أول ماتوصل تسأل وين أم الحمام !!!! |
|
|
ما احد ياكل حق احد من عرفتي للخادمات وكل شهر احول الراتب والحمد لله واريح لي ولها
|
|
|
صحيح وين الشروط اللي تحفظ لنا حقوقنا على العامله .. ليش حنا ضايعه حقوقنا و في بلدنا .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|