في الوقت الذي تواصل فيه صناعة السينما الأمريكية ترسيخ مفهوم الرجل (النفطي) والإرهابي والباحث عن ملذاته (الليلية) للرجل الخليجي، وبعد عشرات الأفلام التي قدمتها (هوليوود) عن العرب والمسلمين عموماً، وعن السعوديين بوجه خاص، أنجزت السينما الهندية فيلماً صنعته بعنوان (Gaddama) ويعني (خدامة) وهو المسمّى الدارج عند السعوديين للمدبرة المنزلية.

وتحكي قصة الفيلم الذي صور في الإمارات عن تجربة هندية تعمل خادمة في السعودية (بحسب سيناريو الفيلم) وتتعرض للتعذيب على يد مخدوميها، فيما ذكر طاقم العمل بأن الفيلم يتحدث عن حياة المغتربين ومعاناتهم في الخليج، فبالإضافة إلى عدد من الممثلين من الجنسية الهندية يلعب في الفيلم نجوم سينما من مصر وبطلان من إندونيسيا، ومن المقرر أن يبدأ عرضه في مطلع العام القادم 2011 هذا الفيلم لن يكون الأول وربما تبعته أفلام أخرى سواء من الهند أو من بلدان أخرى يرتبط رعايها بواقع العمل في السعودية أو دول الخليج الأخرى، فيما لعبت السينما المصرية أيضا دوراً في ترسيخ مفهوم الصورة النمطية للخليجي المتمثلة في ارتياده للنوادي الليلية وسهولة الضحك عليه وما زال الحبل على الجرار.

رابط الخبر
http://www.al-jazirah.com/20101218/at2d.htm

شكرا على الخبر اختي ام مهند ....
اولا احب اقول انه هالفليم وغيرة لنفس الهدف دوافع حسد فقط لاغير .. وبعدين من طقهم على ايديهم يجون للسعودبه هم جايين بنفوسهم ,, لكن العتب على المشاركين من مصر لا ونجوم كمان يعني مافيه فلوس الا على حساب الجيره والعروبه .........
اخوكم/ابوليان

ههههههههههههه هنود ومصاريه يعني نصابين وفلامين

هو صحيح فيه ناس همج يستعبدون الخادمه

بس غلط انهم يعممووون

حسبي الله ونعم الوكيل

واحنا بعد بنطلع فيلم عن الشغالات الاندونسيات النصابات السحارات صورة قلب محروق

شكرا على تفاعلكم مع الموضوع وكنت اتمنى ان توقف الحكومة السعوديةهذا الفلم وتمنع عرضة
والمستغرب كيف سمحت الامارات بتصوير هالجهل في دولتها

.....................
لأن المقصود الإسلام ...وليس قصدهم الخدم ..لأن الخدم نعاملهم كأنهم جايين من قصر وأصلا هم الفقر تركوا بلدهم واهلهم
وركضوا لديرتنا ..وربي سخرنا لهم نعاملهم أحسن معاملة
أصلا لو أنهم لاقين معاملة طيبة في بلدهم ماجوا لنا ..