،


*




،




من سنوات ونحن نسمع ونقرأ ونتابع جهود مكاتب الاستقدام بوزارة العمل لتذليل الصعوبات أمام المواطنين ..!!
وفرض شروطنا لا شروط غيرنا على العمالة الوافدة والحقيقة المرة أن النتائج تأتي دائماً عكسية..!! وبلا فائدة مرجوة على المواطن المسكين؟!
فرسوم الإستقدام بازدياد وشروط المكاتب التي تأتي بهم بازدياد والرواتب تزيد وتزيد حتى أصبح السوق السعودي للعمالة بيد سماسرة لا مكان لهم ولا زمان ولاسعر ولاقوت !! فهم وحدهم المتحكمين بالعرض والطلب وهم وحدهم من يقررون ما يشاءون ويفرضون ما يريدون ونحن نتبع شروطهم وإملاتهم على أساس أن هناك عرض وطلب وهمي فالعرض والطلب أصبحت إسطوانة مشروخة لم تحفظ حقوقنا كمواطنين وترضخ لشروط الأجنبي..!!
فتلاعب بنا السماسرة المحليون حتى وصل تأجير الخادمة المنزلية إلى أربعة آلاف ريال شهرياً وبعضهم يأجرها بالساعة حتى وصلت الساعة بخمسين ريال في شهر رمضان الفضيل ..!! ومن ثم بيع الخادمة التي ربما لاتحمل إقامة نظامية وشراؤها أما نقل الكفالة للنظاميات فقد وصل نقل الكفالة إلى ما فوق الخمسة والعشرين ألف ريال..!! وتأتيك وقد مرت على أصناف البيوت الصالح والطالح وتجعلك أحياناً تلاطفها وتطيب معها وتزيد لها خوفاً من طالب عمل آخر يغريها ويدور حول بيتك وربما يتصل بها ليدفع لها أكثر..!! ويجب أن نعترف بكل صراحة ووضوح وشفافية أن شروط الدول المصدرة للعمالة أرحم مئات المرات مما نحن فيه الآن من تلاعب ومغالاة وشروط وتلاعب بأموال الناس ومتاجرة جائرة بالخدم وإستغلال ظروف الناس ومافية من إغراءات ظالمة ومخالفة للأنظمة وانتشار مكاتب تأجيرالخادمات في السوق السوداء زبها متخلفون ومخالفون وربما مجرمون ومرضى نفسيون وبعضهم مصابون بأمراض كلآيدز مثلا وبعضهم متورطون مع عصابات وهلمّ جرا،
ولهذا من زارة العمل سرعة الحل والتفاهم رسمياً مع دول نعلم علم اليقين أننا لا نستغني عن خدماتهم وعمالتهم، وما المشكلة لو رفعوا الأجر إلى عشرة آلاف للاستقدام منها وأجرة ألف ريال للرواتب وبعض الشروط المقبولة، أليست أرحم من خمسة وعشرين ألفاً للشراء من السوق السوداء المحلية والمخالفين وراتب أربعة آلاف ريال ثم تهرب، وإيجار بالساعات أم أن الحل لدى مكاتب الاستقدام هو البحث عن دول أخرى والعمل والتعامل للتعويض منها ونحن نعلم مسبقاً بالفشل وتأخر الإجرآءات من تلك الدول التي تماطل وتتحكم حينما ترى الإقبال الكبير عليها وبعض تلك الدول من يأتون منها قمة في السوء والإجرام والمعتقدات والدينات وماهم علية من سوء في التدب ير وعدم النظافة وعدم إجادة اللغة العربية وعدم التدبير المنزلي عطفا على إعتقادتهم المشينة بالسحر والشعوذة وماهم علية من عبادة لغير الله فما احجونا لفتح باب الإستقدام من دول معروفة بلإسلام ولحاجة الناس في مجتمع مسلم لخدم مسلمون وليس بيذويون أومجوس أو لآ دينيون
فيازوارة العمل ويامكاتب الإستقدام المواطن يدفع كل ويستدين ليجي بخادمة والعبض يجلبها لحاجتة الماسة وليس للتشخيص بها وبعد فترة بسيطة يذهب جهده وعرقة ولايجد من يحمية بعد الله من جشع وطمع السماسرة فلماذا لاتفتح شركات مساهمة لديها القدرة على توفير عمالة مدربة حسب شروط وزارة العمل بدلا من هذه المكاتب التي اغلبها وهمية وقد كبدت الدولة والمواطن خسائر لاتحصى فأين دور وزارة العمل ووزارة الخارجية والداخلية وغيرها من الجهات ذات العلاقة لوضع حد لتلك التجاوزات المشينة بحق الوطن والمواطن

بقلم :
أبو أحمد 32

بالله عليكم مصدقين ان وزارة العمل تعمل لصالح المواطن إلى هذا الحد وصل الغباء فينا

ليس اتهام لهم ولكن انظروا ماذا قدموا للمواطن الله يكون بعون خادم الحرمين ويطول عمره

كل ما علت اصوات المظلومين هنا وهناك أمر يحفظه الله بحل مشاكلهم ولكن البطانة الفاسدة

ما تطبق كل ما يقول والله ثم والله حسب كلام من حضيوا بمقابلة سموه يقولون هذا الانسان

يتمنى الخير لكل الناس و المواطنين عنده يحفظه الله كلهم مهمين ويحب يحل مشاكلهم جميعا

ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل ومع هذا فاني متفائل بحل لهذه الازمة وبأمر من خادم الحرمين

يحفظه الله وتخفيف العبء على المواطن الذي اصبح مايدري من وين يلقاها من غلاء المعيشة

أم من المغالين والمستغلين لحاجاته

الله المستعان

[ لقد صدقت ابو احمد في كل كلمه سطرتها وكل حرف نسجته الا وهو احساس كل مواطن يمتلك الحس الوطني ..... ونحن نرىالضياع والجشع بدون رقيب ولا حسيب لدرجه وصلت التلاعب تؤجر الخادمه او تباع ويتفق معها مسبقا بالهروب ولها حصيله على تنفيذ هذه المهمه وسائق العائله يتفق معه بتهريب خادمه العائله واغرائها وله جزء من الغنائم وغيررره الكثير والكثيروهكذا يستمر التلاعب !! ويستمر تلاعب السماسره والعماله ضد المواطن المسكين وهكذا مكاتب وهميه سماسره اجانب عماله مجرمين وخدم مرضى وحراميه والضحيه المواطن !!!! فماذا انتي فاعله يااوزاره العمل الموقره فيما ترين وتسمعين

وزارة العمل لا يهمها سوى اغراق السوق بالعمالة ولايهمها الوطن او المواطن فهمها كلهمنصب على 200 ريال على كل وافد من تجديد الاقامات غير قيمة التأشيرة فتخيل عندنا 9مليون وافد من 200 ريال كم يطلع لها بالسنة كل يسعى لمصلحته الخاصة في هذا البلد سواء مكتب او وزارة .

لو ارادت مصلحة المواطن لما استمرت في اصدار التاشيرات للفلبين وفي نفس الوقت تقول للسفارة الفلبينية في الرياض لا تعملوا عقود للمواطنين
طيب طالما منعتم السفارة ان تعمل العقود ليش تصدرون تاشيرات جديدة ويدفعون عن كل تاشيرة 2000 ريال
عجيبة والله
تصدروا التاشيرات للفلبين ثم تمنعون السفارة الفلبينية من عمل العقود